أسهم مشروع «طريق عقبة الصفيحة» الرابط بين قرى الطريق السياحي مروراً بثقيف وقرى الليث، في تسهيل التنقل واختصار المسافة بين الليث إلى الطائف والباحة، كما شكّل الطريق حلقة وصل بين سكان قرى ثقيف وبني مالك وتهامة، ورغم الجهود التي نفذتها الشركة المنفذة، ما زال السكان وسالكو عقبة الصفيحة يطالبون بصيانتها بشكل دوري وحمايتها من الانهيارات الصخرية التي تشهدها في غالب الأوقات، خصوصاً في مواسم هطول الأمطار ما يشكّل خطراً على العابرين، ويستدعى حمايتهم عبر المصدات الخرسانية في المنحنيات. وقال محمد الثقفي وعلي المالكي إن افتتاح الطريق سهل تنقل السكان من وإلى الساحل، وخفف معاناة الموظفين والمعلمين والمعلمات، ورغم الخدمات الكبيرة التي تزامنت مع افتتاح العقبة ما زالت الانهيارات الصخرية وتجمع الرمال أزمة ممتدة تحتاج إلى تدخل ومعالجة. ويطالب سالكو الطريق بإيجاد حلول جذرية للمطبات الصناعية التي تنتشر في مركز المرقبان، ويشيرون إلى غياب المجسمات الجمالية للمركز الذي يعتبر مدخلاً مهماً لمحافظتي أضم والليث.
ويشير علي أحمد وبدر عبدالله إلى أن المجسمات الجمالية في مركز المرقبان عبارة عن إطارات للسيارات تم طلاؤها بألوان مختلفة لا تليق بالمركز، خصوصاً أنها تقع أمام مركز المرقبان.
ويأمل السكان في دعم الاتصالات على طريق ربوع العين وقفيلان وغيرها، إذ ما زالت تعاني من ضعف الشبكة وانقطاع الإنترنت.
ويشير علي أحمد وبدر عبدالله إلى أن المجسمات الجمالية في مركز المرقبان عبارة عن إطارات للسيارات تم طلاؤها بألوان مختلفة لا تليق بالمركز، خصوصاً أنها تقع أمام مركز المرقبان.
ويأمل السكان في دعم الاتصالات على طريق ربوع العين وقفيلان وغيرها، إذ ما زالت تعاني من ضعف الشبكة وانقطاع الإنترنت.